عن
معاذ بن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " من أكل
طعاماً ثم قال : الحمد لله الذي أطعمني هذا الطعام ورزقنيه من غير حولٍ
مني ولا قوة غُفر له ما تقدم من ذنبه" . رواه أبو داوود برقم (4043) ،
والترمذي برقم (345) ، وابن ماجه برقم (3285) ، وأحمد (3/439) ، وابن
السُني (469)، وحسنه العلامة الألباني في الترغيب برقم (2164)، المشكاة
(4343)، الكلم (187) ، الإرواء رقم (1989). في الحديث : حمد الله تعالى بعد الطعام يكون سبباً لغفران الذنوب . وعن
أنس بن مالك قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن الله ليرضى عن
العبد أن يأكل الأكلة فيحمده عليها أو يشرب الشربة فيحمده عليها" رواه مسلم برقم (2734) ، باب "استحباب حمد الله تعالى بعد الأكل والشرب" . وفي هذا الحديث : حمد الله تعالى بعد الطعام والشراب يكون سبباً لرضى الله تعالى عن العبد . ففي الحديثين بيان عظيم فضل الله على عباده ، فقد فتح باب الرحمة لهم ومجازاتهم بعظيم كرمِه.
لانبات الحواجب 6 لوزات محروقين في الفران بالقشور تم ناخدوا 2 لوزات و كل واحدة نذوزوها على حاجبانا يوميا و الباقي نطحنه و نغربله و من يستعمله ككحل مفيد للرموش